العلاج بخط الزمن
عمي بوشيبة عين الذهب :: تيارت عمي بوشيبة.عين الذهب.كرمس.معبد.افلو.حاسي بحبح .السوقر.ادرار.ورقلة.الجلفة.الجزائر.غرداية.فرندة.جريدة مير شيخ القايد.فيسبوك . يوتيوب. دمشق. :: المنتــدى العــام
صفحة 1 من اصل 1
العلاج بخط الزمن
العلاج بخط الزمن
ما هو العلاج بخط الزمن ؟
(Time Line Therapy) العلاج بخط الزمن هو تجربة متطوره جدا يمنحنا فرصة الدخول إلى عالمناالداخلي وإحداث سلام
داخلي مع النفس والتصالح مع الذات والاخرين والتخلص منالمشاعر والاعتقادات السلبية ......
يقول الدكتور "بورنستين" من جمعيه السكتة الدماغية بسان أنطونيو (لقدتوصلنا الى أن حدوث
السكتة الدماغية قد يرجع الى التغيرات المفاجئه فيأوضاع الجسم أو ما يسمى بالمشاعر السلبية مثل
الإنزعاج والإحساس بالذنبوالفزع والعداء والعصبية , وقد قام الفريق الذي يعمل مع بورنستين بإجراءلقاءات مع 150 شخصا من ضحايا السكتة الدماغية .
والنتيجة أننا اكتشفناأنالتغيرالمفاجئ في وضع الجسم يسبب السكتة الدماغية بنسة 20% , أما المشاعرالسلبية فتسببها بنسبة 13% )
هذا الاكتشاف يجعلنا نتساءل عن خطورة المشاعر السلبية وتأثيرها على حياةالإنسان .
والسؤال الأهم ماهي المشاعر السلبية وكيف ولدت وماهو السبيل للتخلص منها ؟يعرَف تقنية العلاج بخط الزمن Time Line Therapy)) بأنها طريقة ممتازةوسريعة للعلاج المختصر
لأن هذه الطريقة تعطي وسائل سريعة لتغير سلسلة منالاحداث التي تؤدي الى مجموعة من اشكال السلوك غير المرغوبة او الحالةالنفسية الداخلية غير المريحة كذلك المشاعر الثانوية الناتجة عن تلكالاحداث المشابة والمشاعر السلبية , بهذه الطريقة تزيل المشاعر والاعتقاداتالسبلية فيصبح الانسان ذا مشاعر إيجابية تزيد من قوتة.
ومؤسس هذا العلم هو "تاد جيمس" الذي يعتبر أحد المعالجين النفسيين وكبارالمدربين في فن البرمجة
اللغوية العصبية وله دراسات كثيرة في مجال الدراساتالنفسية والفلكية والحضارات القديمة واليوجا،
وقد عايش أهل جزيرة هاوايالذين لديهم فلسفة خاصة في علاج أمراضهم دون اللجوء إلى الأدوية ولديهمارتباط وثيق بالأرض.
في عام 1988م طبق "تاد جيمس" شيئاً مقارباً لتقنية العلاج بخط الزمن معإحدى المتدربات لديه
وكانت تعاني من مشكلة ما، لكنه حين سألها بعد ان انتهتالجلسة عن المشكلة اجابت لقد اختفت، بدأت بحوثه في تطوير ما اكتشفه مصادفةواستمر التطوير في هذه التقنية حتى هذا الوقت ولذلك لا يوجد مراجع متوفرةلهذه التقنية حتى الكتاب الذي ألفه "تاد جيمس" تعتبر المعلومات فيه غيرحديثة، وكنا محظوظين بان نتلقى عبر البرنامج الذي التحقنا به احدث ما توصلتإليه تلك التقنية العلاجية الرائدة.
لكل إنسان خط زمن خاص به وفي الخطوة الأولى للجلسة العلاجية يحاول المعالجان يسأل العميل عن خط الزمن الخاص به عن طريق سؤاله مثلا اين الماضي اينالمستقبل وعادة ما يشير العميل باتجاه محدد
بجسده عبر حركة اليد أو الأصابعاوحركة الرأس أو الجسم.
إذا لم يستطع العميل معرفة خط الزمن فان المعالج يلجأ الى طريقة ثانية وهيسؤاله ان يتذكر شيئاً
حدث له في الاسبوع الماضي وعندما يتذكر يسأله المعالجمن أي اتجاه تأتي تلك الذاكرة أو اين تتجه.
يكرر المعالج الخطوة بتغيير الفترة، يستعمل ذلك في الماضي أو المستقبل، وفيالخطوة الثانية يتم
اكتشاف الحدث الأول أو الجذر الأول للمشكلة.
والحدث الأول هو ليس أول حدث نتذكره إنما هو إحساس أو حدس أو صورة داخليةأو اعتقاد أو ظن يقول لنا إنه ممكن أن يكون هذا هو الحدث الأول وكل اجابةتعتبر صحيحة حيث لا يستخدم المنطق.
لذلك قد يكون الحدث الأول عندما يكون عمرنا سنة أو اقل أو حتى أثناء الحملوبعض الناس قد يكون
الحدث الأول بالنسبة لهم قبل الولادة.
غير مطلوب أن نتذكر ما هي الأحداث التي حصلت في الحدث الأول فقط نتعرف علىالشعور ونطلب من العميل أن يرجع إلى عمر قبل ذلك وبصورة عامة اقل من سبعسنوات.
وعادة يشرح المعالج للعميل هذه الخطوة لأنها تزيد الثقة بين العقل الباطنوالواعي، ان عمل
المعالج يتم مع العميل عبر خط الزمن بتقنية خاصة حيث يعبرالمعالج بالعميل إلى الماضي حيث جذر المشكلة ويساعده في التخلص من المشاعرالسلبية للحدث مع الاحتفاظ بالتعلم من التجربة.
المشاعر السلبية:
إن كثيراً من الأمراض أو العادات السلوكية هي عبارة عن رد فعل لمشاعر سلبيةيختزنها العقل الباطن
بخاصية اختزانه للذكريات سواء المرتبطة بالوقت أوغير المرتبطة بالوقت.
ووفقا لما تشير إليه الدراسات فإن التوتر يحتل الموقع السادس في سلمالعوامل المسببة للوفاة.
ويذكر أن اكثر من 60% من المترددين على عيادات الأطباء والمراكز الطبية هممن بين الأشخاص
المصابين بالأمراض الناجمة عن التوتر النفسي.
أما القلق النفسي فتشير الإحصائيات انه يصيب النساء اكثر من الرجال ويعتبرمن اكثر الأمراض
النفسية شيوعا، اذ يشكو منه ما يزيد على 50% من مرضىالأمراض النفسية. وبالرغم من عدم توفر إحصائيات دقيقة لانتشار القلق فيالبلدان النامية إلا أن نسبة الإصابة تعتبر اكثر
بكثير بسبب المعاناة منالفقر والقهر والمرض والحرمان.
وقد تحدث "د. بسام درويش" عن بحث علمي اشرف عليه الدكتور "رالف دلفينو"،بجامعة كاليفورنيا في مدينة إرفاين واتضح فيه أن الشعور بالحزن يدفع الرجالوالنساء على السواء للتدخين، وأن احتمالات
اللجوء لإشعال سيجارة تتضاعفعند الشعور بالتوتر لدى الجنسين، فالغضب وغيره من المشاعر السلبية يدفعالبعض للتدخين، وهذا ما يفسر ارتفاع احتمالات العودة للتدخين بعد الإقلاععنه بين الأشخاص الأكثر عدوانية والأكثر ميلا للاكتئاب..
وحسب رأي خبيرة علم النفس في جامعة ستانفورد الأميركية "سوزان يكسيما" فإنسبب حدوث الاكتئاب الشديد هو الاستسلام لمشاعر الحزن والسماح لها بالسيطرةالكلية على مشاعر الإنسان الأخرى، وبالتالي الوقوع في دوامة الحزن الدائموالعميق على عكس الذكور والذين يستطيعون نسيان
الحزن بطريقة أو أخرى.
التخلص من المشاعر السلبية: إن الأصل في الإنسان كما علمنا الإسلام انه يولد على الفطرة السليمة وهيتعني الايمان والحب
والسلام لذلك فان الاستسلام للمشاعر السلبية منافلقانون تعايش الانسان في الارض، يذكر الاستاذ
رياض الدوسري ان هناك ثلاثةاسباب تؤكد ان المشاعر السلبية تختفي :
بناء على ما جاء في كتاب "ليسلي كاميرون باندلر" في كتاب "اسير المشاعر" عام 1987م
وبناء على ما جاء في كتاب "الفريد كورز بزسكي "، "العلم ورجاحةالعقل " عام 1933م
بان كل الذكريات تحتاج الى زمن حتى تعبر عن معانيها لذلكاذا قام الانسان بإعادة تغير إطار المعنى بتغير منظور الإطار الزمنيللمشاعر فان المشاعر يتغير معناها ثم تختفي.
بناء على ما جاء في كتاب "طريق المعجزات" من أن هناك مشاعر حقيقية واحدةعلى هذه الأرض ألا وهي مشاعر الحب.
كل المشاعر السلبية هي مشتقة من الخوف أو أنها تخيلات وتصورات وبتغير منظورالإطار الزمني للمشاعر السلبية تظهر تلك المشاعر على انها وهم ثم تختفي.
بناء على علم الفيزياء الكمية وحساب التفاضل والتكامل فان نفي الصورةالمعكوسة للطريقة التي
تكون عليها المشاعر موجودة بالحاضر يعتبر متعددالأبعاد عصبيا عكس الحاضر وما يحدث ان هذا
الموقع يتصرف كأنه مضاد للمادةومضاد للحدود العصبية للمشاعر في الجسم التي
تنفجر وتختفي تماما.
في الجلسة التي يخلّص فيها المعالج العميل من مشاعره السلبية يتأكد منحصوله على التعلم قبل
التخلص من تلك المشاعر، ويشترط ان يكون التعلم بصيغةايجابية (اريد ان اتصرف هكذا في المستقبل) وان يكون التعلم خاصاً وشخصياً (انا احتاج ان اعمل كذا) وأن يكون خاصاً
بالمستقبل (عندما يحدث كذا فأناسأتصرف وافعل).
وهناك تمرين فعال جدا في التخلص من المشاعر السلبية ذكره لنا المعالج فيبرنامجه "يجيب
العميل على هذه الأسئلة على شرط أن يفكر في فحوى السؤالويسترسل في الكتابة دون توقف، يجيب على كل سؤال لمدة خمس دقائق.
1- ماالذي سيحدث إذا كنت (متوترا أو قلقا أو غاضبا أو حزينا أو متألما)
2- ما الذي لا يحدث إذا كنت.......
3- ما الذي سيحدث إذا لم اكن......
4- ما الذي لا يحدث إذا لم اكن.....".
· من ابرز انجازات هذه التقنيةانها تساعد الناس على التخلص منالمشاعر السلبية والاعتقادات
المقيدة.
· ويتعرف العميل من خلال هذه التقنية على المشاعر السلبية لديه كالحزنوالخوف والقلق والتوتر
كما يتعرف على الاعتقادات السلبية لدية والتي تتضحفي عبارات يرددها مثل " انا لا اشعر أن حظي
جيد" انا لا اشعر اني محبوب أولا استطيع ان احقق الثروة","لست كفئا
بما فيه الكفاية ", "لا اعتقد انيقادر على فعل ذلك " , " الناس ظلموني".
· كما تضيف التقنية طريقة فريدة للتخلص من القلق الذي يحدث جراء التفكير فيامر مستقبلي وكيف يمكن أن يعوق من تحقيقة. مثل القلق من الزواج وكيفالتخلص من هذه المشاعر التي ربما تحد من الاقدام على الزواج والخوف منالمستقبل.
· كما ومن اهم اسهامات خط الزمن في مجال التطوير الذاتي هي تعلمتحديدالاهداف بطريقة
ونظام معين لتتحقق بصورة افضل .
· ان كثير من الامراض او العادات السلوكية هي عبارة عن رد فعل لمشاعر سلبيةيختزنها العقل الباطن بخاصية اختزانه للذكريات سواء المرتبطة بالوقت اوغير المرتبطة بالوقت.
· وبالرغم من عدم توفر إحصائيات دقيقة لانتشار القلق في البلدان الناميةإلا ان نسبتة الاصابة
تعتبر اكثر بكثير بسبب المعاناه من الفقر والقهروالمرض والحرمان.
ماذا يستفيد من يدرس العلاج بخط الزمن في حياته
يمكن تلخيص اهم الفوائد من العلاج بخط الزمن فيما يلي:
· تحقيق السلام الداخلي للانسان .
· التخلص من المشاعر السلبية المترسخة منذ القدم.
· التخلص من القرارت المقيده والتي تحد من التقدم والانطلاق نحوالمستقبل.
· التخلص من القلق الناشئ من المستقبلوكيف التعامل معه .
· رسم وصياغة اهداف واقعيه يمكن تحقيقها .
· وضع الاهداف في المستقبل والعمل من اجلها لبناء مستقبل مشرق .
· الدارس يستطيع في نهاية البرنامج ان يفعل ذلك لنفسه ولغيره بحدود نطاقالاعمال التي يقوم بها
الممارس المعتمد لتقنية العلاج بخط الزمن والموضحةفي البرنامجولكن ما هو خط الزمن؟ أو كيف ندرك الزمن؟
لا شك أننا ندرك الزمن عن طريق إدراكنا للماضي والحاضر والمستقبل... ويبقىالسؤال:
كيف نرى الماضي والحاضر والمستقبل؟هل تذكر عندما استيقظت من النوم يوم أمس؟ هل تذكر عندما استيقظت من النومقبل أسبوع؟ما الفرق بين الحادثتين؟ هل أن واحدة منهما أقرب إليك من الأخرى؟... لاحظأن الأقرب هو مفهوم
مكاني.
فهل يعني هذا أن الزمن مرتبط ارتباطاً وثيقاً بالمكان في ذهنك؟ وماذا عنالمستقبل, غداً وبعد
أسبوع وبعد شهر وبعد سنة وبعد عشر سنوات؟ماذا تشكل هذه النقاط؟ خطاً مثلاً؟ هل من اليمين إلى اليسار, أم من اليسارإلى اليمين؟ من الخلف
إلى الأمام, أم من الأمام إلى الخلف؟ من الأعلى إلىالأسفل, أم من الأسفل إلى الأعلى؟هل هو خط مستقيم أم منحنٍ, وما مقدار انحنائه؟تخيل أي حادثة مرت بك, وليكن حادثة استيقاظك من النوم.
تذكر قبل يوم, قبل أسبوع, قبل شهر, قبل سنة, قبل خمس سنوات, قبل عشرسنوات...
وتخيل استيقاظك من النوم في المستقبل للفترات نفسها, ما الذي تشكل لديك؟إن الخط الذي يصل بين هذه الصور في الماضي والحاضر والمستقبل... هو ماندعوه خط الزمن.. إن
لكل إنسان في هذه الدنيا خطاً زمنياً خاصاً به, فهناكمن الناس من ينظر دائماً إلى الماضي, ولا يعبأ
بالحاضر والمستقبل إلاقليلاً.
وهناك من ينظر إلى المستقبل دائماً ولا يلتفت إلى الحاضر والماضي, وهناك منيهتم بالحاضر فقط ولا
يلتفت إلى الماضي, ولا إلى المستقبل, أو علينابالحاضر فلا يسعنا إضافة الوقت في أشياء مضت,
ولا في أشياء لم تقع بعد.
كذلك هناك من يتذكر الماضي والحاضر والمستقبل في ذهنه في آن واحد.
ما هو الفرق بين المواعيد الشرقية والمواعيد الغربية؟... نقول في المشرق: سوف آتي بعد الظهر.
بعد الظهر يمتد من الظهر حتى المغرب, أي أربع ساعات تقريباً.
وفي أوروبا يكون الموعد بالدقائق, لماذا هذا الفرق في التعامل مع الزمن؟الفرق هو أن غالبية الشرقيين يفكرون (في الزمن ... In Time
وغالبية
الغربيين يفكرون (خلال الزمن .. Through Time.
ويبقى الآن... هل بإمكاننا تغيير خط الزمن الخاص بنا؟أثبتت التجارب بما لا يدع للشك مجالاً, أنه وبواسطة الخبير بهذه التقنية, يمكنه وبكل سهولة أن
يغير خط الزمن للشخص أو المستفيد, كأن يغير في طوله, أو زاويته, أو اتجاهه.
كذلك يمكن إضاءة أي جزء من خط الزمن, أو إضافة الألوان الزاهية إليه, فالجزء الذي يمثل
المستقبل يمكن إغناؤه بالصور والأضواء الجميلة.
باستخدام خط الزمن يمكن تغيير الماضي والحاضر والمستقبل, فينعكس إيجاباًعلى حياة المستفيد,
فإذا كان الشخص يفتقر إلى حب الحياة والتفاؤل وعدمالتخطيط, وليس له أهداف واضحة, ولا يعرف إلى أين يتجه, فلا يجد في نفسهالحوافز للعمل بصورة أفضل، فالأفضل لهذا الشخص أن يغير مستقبلة على خط زمنهوأما الشخص الذي يرتبط ارتباطاً كبيراً بالماضي,
ويكرر دائماً أخطاءالماضي, فمن الأفضل له أن يغير ماضيه على خط زمنه، فبوسع كل إنسان وبواسطةالخبراء في تقنية العلاج بخط الزمن, أن يغير خط زمنه, بأن يزيد أو ينقص منهما يشاء
bouchiba- Admin
- عدد المساهمات : 779
نقاط : 2359
تاريخ التسجيل : 31/03/2009
عمي بوشيبة عين الذهب :: تيارت عمي بوشيبة.عين الذهب.كرمس.معبد.افلو.حاسي بحبح .السوقر.ادرار.ورقلة.الجلفة.الجزائر.غرداية.فرندة.جريدة مير شيخ القايد.فيسبوك . يوتيوب. دمشق. :: المنتــدى العــام
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء فبراير 24, 2021 12:20 am من طرف tiaret
» وصف الجنة...
الأحد سبتمبر 23, 2018 11:07 pm من طرف tiaret
» صور الرحمة_الشيخ محمد حسان
الأحد سبتمبر 23, 2018 10:59 pm من طرف tiaret
» اذا أخطأ الامام هل يجوز رده؟
الأحد سبتمبر 23, 2018 10:57 pm من طرف tiaret
» وسائل الثبات و الاستمرار _الشيخ محمد حسان
الأحد سبتمبر 23, 2018 10:55 pm من طرف tiaret
» صلاة الكسوف
الأحد سبتمبر 23, 2018 10:53 pm من طرف tiaret
» قيام الليل يدخلك الجنة
الأحد سبتمبر 23, 2018 10:51 pm من طرف tiaret
» هل يجوز الكلام اثناء الوضوء؟
الأحد سبتمبر 23, 2018 10:49 pm من طرف tiaret
» هل يجوز تلقين الميت في الفبر؟
الأحد سبتمبر 23, 2018 10:48 pm من طرف tiaret